About التعب والإرهاق بدون مجهود
About التعب والإرهاق بدون مجهود
Blog Article
قد يواجه الشخص الذي يعاني من إرهاق العضلات صعوبات جسدية في القيام بالأشياء التي يفعلها عادة، مثل صعود السلالم.
التهاب المسالك البولية من أبرز أسباب التعب المستمر، وهو التهاب يصيب الجهاز البولي، فيما نجده أكثر شيوعًا في الإحليل والمثانة، ويصيب النساء أكثر من الرّجال.
مواضيع ذات علاقة بـِ : أعراض الإرهاق وكيفية التغلب عليها
قد تتعدد أعراض الخمول والتعب ما بين الأعراض الجسدية، أو الذهنية، أو النفسية، ويتمثل العَرَض الأساسي لحالة الخمول والتعب بالشعور بالإرهاق عند تأدية أي نشاط جسدي، أو عقلي، وقد يصبح من الصعب على الشخص استمراره بممارسة أنشطته اليومية من اعتنائه بمن حوله، وأداء الأعمال المنزلية، والذهاب إلى العمل، ولا يشعر الشخص بالانتعاش بعد أخذه قسط من الراحة، أو بعد استيقاظه من النوم، وتزداد الأعراض سوءًا بعد بذل أي مجهود جسدي، وقد تظهر الأعراض إما بعد التمارين، أو المجهود الجسدي بساعات، أو في اليوم التالي، ومن الأعراض الأخرى التي تظهر مع حالة الخمول والتعب ما يأتي:[٧]
وأما بالنسبة إلى الأعراض المرافقة له فهي عادةً ما تتمثل في كل من:
تختلف أعراض الإرهاق باختلاف السبب والمدة الزمنية، فقد تشمل اعتمادًا على المسبب ما يأتي:
يعد الاكتئاب مرضًا عضويًا، وليس فقط نفسيًا، فهو من أسباب التعب المستمر حيث يتعالج المريض منه أحيانًا بالأدوية كأي مرض آخر، وأكثر ما يميّز هذا المرض أنّه يجعل الإنسان يشعر بالتعب المستمر والوهن، بالإضافة إلى عدم المقدرة والرغبة في القيام بأي مجهود.
يحدث فقر الدم بشكل شائع لدى النساء في سن الإنجاب لأسباب عدة، أهمها: الحمل، والرضاعة، وفقدان الدم بشكل غزير أثناء الدورة الشهرية.
قد يكون الوزن الزائد من أسباب التعب بسبب الثقل الجسدي والأيضي على كافة نظم الجسم، وقد يخفف فقدان الوزن الشعور بالتعب.
يُعدّ الإرهاق شكوى شائعة جداً، ومن المهم معرفة أنّ حدوث يُعتبر عرضاً لمشكلة صحية ما وليس مرضاً بحدّ ذاته، حيث إنّ الكثير من الأمراض قد تتسبّب بحدوث التعب والإرهاق، ومن الممكن أن يكون هذا التعب جسدياً أو نفسياً أو مزيجاً من الاثنين، وفي كثير من الأحيان يظهر عرض الإرهاق بشكل تدريجي، وبالتالي قد لا يكون المصاب به منتبهاً على مقدار الطاقة التي فقدها، إلى أن يحاول مقارنة قدرته على إنجاز المهام بين فترة زمنية والأخرى، وعندها قد يفترض المصاب أنّ الإرهاق ناتج عن تقدمه في العمر، ويقوم بتجاهل الأعراض، وبهذا فإنّه يتسبّب بتأخير الحصول على الرعاية،[١] وبشكل عام فإنّ جميع الأشخاص يشعرون بالإنهاك والتعب من فترة إلى أخرى، وهذه الحالات من الإرهاق والتعب المؤقت تكون في العادة نتيجة سبب محدد، وبالتالي يوجد لها حل مناسب، ومن ناحية أخرى يوجد حالات من التعب والإرهاق الذي يستمر لمدة أطول، ولا يتحسّن مع الراحة، بحيث تكون حالة الإرهاق مستمرة، وتتطور وتزداد مع مرور الوقت، وتتسبب بانخفاض طاقة الأفراد، وعدم القدرة على التركيز، وفي هذه الحالات فإنّ الإرهاق يؤثر أيضاً في الصحة العاطفية والنفسية.[٢]
بالإضافة إلى ما تم ذكره آنفًا، فقد تشمل الأسباب ما يأتي أيضًا:
يعد الكسل الدائم وقلة الحركة من العوامل التي تؤدي إلى التعب الشديد.
وتعود هذه التغيرات إلى طبيعتها بعد ولادة الطفل، أو حدوث زيادة في نمو الأظافر نتيجة تناول الفيتامينات والأكل الجيد أثناء فنرة الحمل، وقد يظهر تغير غير مرغوب فيه مثل تكسر الأظافر، أما تغيرات الجلد قد تكون الإصابة بطفح جلدي أو دمامل خاصة بالحمل، أو فرط تصبغ أثناء الحمل كتغير في لون الشامة والنمش قد تكون غير ضارة ولكن يجب استشارة الطبيب.[١]
لانك الأهم احجزي موعدك مع نور الامارات طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×